محلي
كاشفاً عن محاولتين لإغتيال سيف الإسلام من قبل حفتر..بن عثمان: عودة الدكتور عائشة القذافي إلى ليبيا سيقلب الموازين
أوج – لندن
قال رئيس مؤسسة كويليام للأبحاث نعمان بن عثمان، أن سيف الإسلام القذافي يعلم انه ما لا يقل عن محاولتين لإغتياله كان وراءها المتمرد خليفة حفتر.
وأضاف بن عثمان في حديث، لقناة ليبيا الأحرار، أمس الخميس، والذي تابعته “أوج”، إن “الخضر مرتبطين بشخصية معمر القذافي، حتى مصطفى الزائدي الروائي العربي الشهير، وصديقي، لكن في السياسة لا يجمعنا شيء، لا استطيع ان اتصور ان مصطفى الزائدي من كان يهتف يا قايد صفيهم بالدم، وحفتر العميل والخاين، وفي 2016م، خرج في الإعلام وشتم حفتر ووصفه بالعميل، أن يكون مؤيدا له الآن”.
وتابع أن “هؤلاء لا يعرفون معمر القذافي يقينا، هؤلاء هم من قتلوا معمر القذافي، القذافي مات في الرابع من الطير/ابريل، معمر انتم قتلتوه، من كنتم تهتفون له وتصنعون له المجد… والآن تهتفون لمن كنتم تقولون عليه عميل، واجمل ما فعله المتمرد انه خرج وقال في التليفزيون، موت معمر اشفى غليلي، فما هو موقفك يا مصطفى الزايدي واحمد قذاف الدم ويا موسى ابراهيم، ما هو موقفكم أمام اهلكم وناسكم”.
وأوضح أن الدكتور سيف الإسلام يعلم انه ما لا يقل عن محاولتين لاغتياله كان وراءها “المتمرد” في إشارة إلى خليفة حفتر، إضافة إلى محاولة أخرى لاغتيال العجمي العتيري نفسه، وكانت في طريق مطار الزنتان، لأنه العتيري رفض تسليم سيف الإسلام لحفتر.
وأكد بن عثمان أن سيف الإسلام يعلم نوايا حفتر تجاهه، مضيفا “ان تيار سيف الإسلام لا علاقة له بالمتمرد، وأحب أن اطمأن الاخوة القذافة بالذات، لأن الكثير منهم موجود في طرابلس الآن، كالمهندس معتوق محمد معتوق، معزز مكرم رجل ابن قبيلة ورفلة وبني وليد، وكان وزيرا، وانا احترمه جدا فهو رجل متعلم ويعلم ماذا يقول، مش قاعد يردح من هنا لهنا، ومثال آخر كعبدالله عثمان، رجل قذافي، محترم واكاديمي متعلم وفي قمة الرقي الحضاري والفكري، وهو موجود ويتفاوض في مصراته وطرابلس”.
وتابع “أغلب الثوار بمن فيهم صلاح بادي الذي يقول دائما، ليس لدينا مشكلة مع اي أحد حتى من يحبون معمر هم احرار، المهم أن يؤمن الجميع أن هناك دولة يحكمها دستور وفيها تعددية في السلطة، وما فيش عائلة تحكم ليبيا بالقوة، وأن المواطن حر فوق أرضه، ولا يوجد سلطة قبيلة تحكم ليبيا، هذا الكلام كل الثوار متفقين عليه، وانا نكلم فيهم من محور لشادين فيهم الهمج في بوابة الكشاف شرق سرت، الى عند نالوت وبوابة الدهيمة، كلهم يتكلمون بنفس المنطق ولا يحقدون على أحد، وبالذات قبيلة القذافة”.
ولفت بن عثمان إلى أن لديه اتصالات كثيرة جدا مع القذاذفة، الذين قال انهم “أناس اجواد ومحترمون، وابناء صحراء، واكثرهم يجعلك تخجل عندما تتحدث معه، وهم صريحون جدا ويقولون نحن غير مقتنعين بفبراير لكننا لا نؤيد حفتر، ونحن موجودون في أرضنا”.
وأكمل “ان رمزية الثوار مهمة جدا عندما يتواصلون مع القذافة، الرؤية التي تبناها السراج، وجميع الثوار يقولون ان القذاذفة ناسنا واهلنا ومفروض نتعاون معهم، وممكن ان تكون هذه فرصة لاطلاق سراح ناس كثيرة، فبعد ان قمنا برد العدوان اصبحنا على علم من هو مع ليبيا ومن هو الخائن، وهناك 35% ممن كانوا يهتفون لمعمر يحملون السلاح ويقاتلون الآن مع حفتر، ومش عارف من وين لامينهم ليقاتلوا ومحسوبين على الخضر”.
ويين أن “علينا ان نضع رمزية الخضر، لحل المشكلة، بشخص معمر القذافي، فمن يقول انا أخضر واؤيد النظام السابق، فكيف تقول معمر القذافي وتهتف لدجال أسير وتاريخه كله خيانة وعداوة لمعمر القذافي، وفي اجهزتك الرسمية هو عميل للسي آي إي، وملفه في جهاز المخابرات العسكرية يضم أربعة آلاف صفحة، والذي صنف المتمرد عميل وحكمه الإعدام، فهذا ما جاء في اجهزة النظام الجماهيري، كيف الآن يحرككم مثل ما يريد”.
وقال “عندما اتحدث عن الخضر فهذا شرف لي أن ادافع عن ناس مظلومين، وأغلبهم اصدقائي، وعلى رأسهم القذاذفة كقبيلة، ورمزية معمر القذافي عند القذاذفة، وابنائه وزوجته موجودين، سيف الإسلام موجود”.
وتسآل بن عثمان بالقول “الدكتور عائشة القذافي ما هو ذنبها وما هي جريمتها”، مضيفا “هي سيدة محترمة وبنت ناس ومكانتها معروفة عند والدها وفي قبيلتها وعند اخوتها، اتمنى ان اراها في طرابلس في بيتها وبدون اي جميل من احد ودون ان تحتاج لحماية، اعطوا الناس قدرها ليساعدوكم ويحترموكم، خاصة النساء، خاصة أنها سيدة محترمة وبنت اجواد وبنت ناس واخت رجال، فلماذا لا تكون في ارضها ووطنها وفي طرابلس، ولا تشعر انها بحاجة لحماية، فهذا الأمر سيقلب الموازين، وتنهي هؤلاء المتشردين جماعة صفيهم بالدم ومذابح 7 أبريل، ينتهون إلى الأبد، ويقعدوا هم والمتمرد في الخارج لأنهم خونة .
قال رئيس مؤسسة كويليام للأبحاث نعمان بن عثمان، أن سيف الإسلام القذافي يعلم انه ما لا يقل عن محاولتين لإغتياله كان وراءها المتمرد خليفة حفتر.
وأضاف بن عثمان في حديث، لقناة ليبيا الأحرار، أمس الخميس، والذي تابعته “أوج”، إن “الخضر مرتبطين بشخصية معمر القذافي، حتى مصطفى الزائدي الروائي العربي الشهير، وصديقي، لكن في السياسة لا يجمعنا شيء، لا استطيع ان اتصور ان مصطفى الزائدي من كان يهتف يا قايد صفيهم بالدم، وحفتر العميل والخاين، وفي 2016م، خرج في الإعلام وشتم حفتر ووصفه بالعميل، أن يكون مؤيدا له الآن”.
وتابع أن “هؤلاء لا يعرفون معمر القذافي يقينا، هؤلاء هم من قتلوا معمر القذافي، القذافي مات في الرابع من الطير/ابريل، معمر انتم قتلتوه، من كنتم تهتفون له وتصنعون له المجد… والآن تهتفون لمن كنتم تقولون عليه عميل، واجمل ما فعله المتمرد انه خرج وقال في التليفزيون، موت معمر اشفى غليلي، فما هو موقفك يا مصطفى الزايدي واحمد قذاف الدم ويا موسى ابراهيم، ما هو موقفكم أمام اهلكم وناسكم”.
وأوضح أن الدكتور سيف الإسلام يعلم انه ما لا يقل عن محاولتين لاغتياله كان وراءها “المتمرد” في إشارة إلى خليفة حفتر، إضافة إلى محاولة أخرى لاغتيال العجمي العتيري نفسه، وكانت في طريق مطار الزنتان، لأنه العتيري رفض تسليم سيف الإسلام لحفتر.
وأكد بن عثمان أن سيف الإسلام يعلم نوايا حفتر تجاهه، مضيفا “ان تيار سيف الإسلام لا علاقة له بالمتمرد، وأحب أن اطمأن الاخوة القذافة بالذات، لأن الكثير منهم موجود في طرابلس الآن، كالمهندس معتوق محمد معتوق، معزز مكرم رجل ابن قبيلة ورفلة وبني وليد، وكان وزيرا، وانا احترمه جدا فهو رجل متعلم ويعلم ماذا يقول، مش قاعد يردح من هنا لهنا، ومثال آخر كعبدالله عثمان، رجل قذافي، محترم واكاديمي متعلم وفي قمة الرقي الحضاري والفكري، وهو موجود ويتفاوض في مصراته وطرابلس”.
وتابع “أغلب الثوار بمن فيهم صلاح بادي الذي يقول دائما، ليس لدينا مشكلة مع اي أحد حتى من يحبون معمر هم احرار، المهم أن يؤمن الجميع أن هناك دولة يحكمها دستور وفيها تعددية في السلطة، وما فيش عائلة تحكم ليبيا بالقوة، وأن المواطن حر فوق أرضه، ولا يوجد سلطة قبيلة تحكم ليبيا، هذا الكلام كل الثوار متفقين عليه، وانا نكلم فيهم من محور لشادين فيهم الهمج في بوابة الكشاف شرق سرت، الى عند نالوت وبوابة الدهيمة، كلهم يتكلمون بنفس المنطق ولا يحقدون على أحد، وبالذات قبيلة القذافة”.
ولفت بن عثمان إلى أن لديه اتصالات كثيرة جدا مع القذاذفة، الذين قال انهم “أناس اجواد ومحترمون، وابناء صحراء، واكثرهم يجعلك تخجل عندما تتحدث معه، وهم صريحون جدا ويقولون نحن غير مقتنعين بفبراير لكننا لا نؤيد حفتر، ونحن موجودون في أرضنا”.
وأكمل “ان رمزية الثوار مهمة جدا عندما يتواصلون مع القذافة، الرؤية التي تبناها السراج، وجميع الثوار يقولون ان القذاذفة ناسنا واهلنا ومفروض نتعاون معهم، وممكن ان تكون هذه فرصة لاطلاق سراح ناس كثيرة، فبعد ان قمنا برد العدوان اصبحنا على علم من هو مع ليبيا ومن هو الخائن، وهناك 35% ممن كانوا يهتفون لمعمر يحملون السلاح ويقاتلون الآن مع حفتر، ومش عارف من وين لامينهم ليقاتلوا ومحسوبين على الخضر”.
ويين أن “علينا ان نضع رمزية الخضر، لحل المشكلة، بشخص معمر القذافي، فمن يقول انا أخضر واؤيد النظام السابق، فكيف تقول معمر القذافي وتهتف لدجال أسير وتاريخه كله خيانة وعداوة لمعمر القذافي، وفي اجهزتك الرسمية هو عميل للسي آي إي، وملفه في جهاز المخابرات العسكرية يضم أربعة آلاف صفحة، والذي صنف المتمرد عميل وحكمه الإعدام، فهذا ما جاء في اجهزة النظام الجماهيري، كيف الآن يحرككم مثل ما يريد”.
وقال “عندما اتحدث عن الخضر فهذا شرف لي أن ادافع عن ناس مظلومين، وأغلبهم اصدقائي، وعلى رأسهم القذاذفة كقبيلة، ورمزية معمر القذافي عند القذاذفة، وابنائه وزوجته موجودين، سيف الإسلام موجود”.
وتسآل بن عثمان بالقول “الدكتور عائشة القذافي ما هو ذنبها وما هي جريمتها”، مضيفا “هي سيدة محترمة وبنت ناس ومكانتها معروفة عند والدها وفي قبيلتها وعند اخوتها، اتمنى ان اراها في طرابلس في بيتها وبدون اي جميل من احد ودون ان تحتاج لحماية، اعطوا الناس قدرها ليساعدوكم ويحترموكم، خاصة النساء، خاصة أنها سيدة محترمة وبنت اجواد وبنت ناس واخت رجال، فلماذا لا تكون في ارضها ووطنها وفي طرابلس، ولا تشعر انها بحاجة لحماية، فهذا الأمر سيقلب الموازين، وتنهي هؤلاء المتشردين جماعة صفيهم بالدم ومذابح 7 أبريل، ينتهون إلى الأبد، ويقعدوا هم والمتمرد في الخارج لأنهم خونة .