تقرير: المخاطر الأمنية بعد سقوط نظام الأسد دفع ليبيا لاستضافة مدراء استخبارات دول الجوار
كشف تقرير نشره موقع “ميدل ايست اونلاين”، أن المخاطر الأمنية بعد انهيار نظام الرئيس السوري بشار الأسد، دفعت ليبيا إلى جمع مدراء استخبارات الجوار على طاولة واحدة
ونوه التقرير، إلى تصريح الدبيبة ان ليبيا لن تكون ساحة لتصفية الحسابات الإقليمية والدولية. مشددا على رفضه أن تتحول ليبيا إلى مأوى للمجموعات العسكرية الهاربة من بلدانها أو العناصر الإرهابية.
وشدد الدبيبة، على رفضه استخدام ليبيا كورقة ضغط في أي مفاوضات أو صراعات دولية.
وتشير تقارير، إلى توجه روسيا إلى مزيد تعزيز نفوذها في ليبيا لتعويض التراجع المحتمل لحضورها العسكري في سوريا بعد سقوط حليفها الأسد.
ويذكر أن صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية كشفت في تقرير، أن موسكو سحبت عتادا عسكريا من ليبيا من قواعدها في سوريا ونقلته إلى ليبيا.