أكد المحلل السياسي مصطفى الفيتوري أنه حتى عام 2011 لم يكن في ليبيا جدل علني بخصوص العقيدة والعبادات والدين بشكل عام.
وقال الفيتوري، في تغريدة عبر منصة “إكس” إنه كانت توجد وقتها أوقاف وفيها لجنة إفتاء ومركز المناهج التعليمية يضبط المناهج بما فيها المناهج الدينية للمعاهد الدينية وحتى مستوى الجامعة.
وأشار الفيتوري إلى أن الموضوع أصبح اليوم معقدا وحتى الصيام والعيد والعاشوراء محل جدل.