رأى تقرير تحليلي نشره موقع “ميدل إيست آي” الإخباري البريطاني، أن التاريخ سيعيد نفسه، فيما يتعلق بالإبادة الجماعية في ليبيا من قبل الفاشية الإيطالية.
وربط التقرير ذلك بوصول اليمين الإيطالي المتطرف المتمثل في جورجيا ميلوني، للسلطة بإيطاليا، وبصفة نتاج فاشي إلى السلطة في إيطاليا، متهما “ميلوني” باستلهام سياساتها المتعلقة بالتصدي للهجرة غير الشرعية القادمة من الشواطئ الليبية من نظرية “الاستبدال العظيم”.
وبحسب التقرير الذي نشره نشره موقع “ميدل إيست آي” الإخباري البريطاني، فإن أسباب فشل عملية بناء السلام في ليبيا ما بعد 2011 جاء بسبب عدم فهم تجربتها الاستعمارية العنيفة.