اتفق وزير الخارجية المصري سامح شكري مع نظيره المغربي ناصر بوريطة، على ضرورة وقف أي تدخلات أجنبية في شئون الدول العربية وتحديدا ليبيا.
كما أكد الوزيران خلال مشاوراتٍ سياسية عبر تقنية الفيديو كونفرنس، على ضرورة إعلاء الحلول السلمية للقضايا العربية، واتفقا على تكثيف التواصل بين البلدين بهدف دعم الوصول إلى تسوية شاملة للأزمة في ليبيا، على نحو يضمن استعادة ليبيا لأمنها واستقرارها ورخاء شعبها الشقيق.