الخارجية الفرنسية: الحل للأزمة الليبية سيكون سياسيا ويتطلب التزاما من دول جوار ليبيا

قالت الخارجية الفرنسية، أنه لا حل عسكري للصراع الليبي، وأن الحل سيكون سياسيا وسيتطلب التزاما من دول جوار ليبيا.

وأكدت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان لها أن دول جوار ليبيا هي أول من يتأثر بالمخاطر التي تشكلها الأزمة الليبية على الأمن والاستقرار الإقليميين وهي التي يمكن أن تساهم في تحقيق الاستقرار على عكس تدخل القوى الخارجية.

وكانت الخارجية الفرنسية قد رحبت بحوار بوزنيقة المغربية بين الاطراف الليبية وأشارت إلى أن التزام المغرب يمثل مساهمة مهمة في الخطوات التي اتخذتها الأمم المتحدة بهدف استئناف الحوار السياسي الليبي، وفق تعبيرها.

Exit mobile version