محلي

التضامن لحقوق الأنسان ، ﺿﺤﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻣﻦ 1 ﻳﻨﺎﻳﺮ ﺇﻟﻰ 30 ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ 2019

ﺷﻬﺪ ﺍﻟﺮﺑﻊ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2019 ﺍﺳﺘﻤﺮﺍﺭ ﺍﻹﺻﺎﺑﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﻴﻦ ﻭﺍﻟﻤﺘﺤﺎﺭﺑﻴﻦ ﻣﻨﺬ ﺑﺪﺀ ﻫﺠﻮﻡ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﺍﻟﻤﺘﻘﺎﻋﺪ ﺧﻠﻴﻔﺔ ﺣﻔﺘﺮ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ ﻭﺿﻮﺍﺣﻴﻬﺎ ﻳﻮﻡ 4 ﺃﺑﺮﻳﻞ .2019 ﺧﻼﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ؛ ﻭﻗﻊ 116’1 ﺷﺨﺼﺎﺿﺤﻴﺔﻟﻠﻤﻮﺍﺟهاﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ؛ ﻗﺮﺍﺑﺔ ﻧﺼﻔﻬﻢ ﺑﻤﺎ ﻳﻌﺎﺩﻝ 544 ﺿﺤﻴﺔﻟﻘﻮﺍ ﻣﺼﺮﻋﻬﻢ، ﻭﻋﺪﺩ ﺍﻟﺠﺮﺣﻰ 499 ﺷﺨﺼﺎً، ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻠﻎ ﻋﺪﺩ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﺍﻟﺨﻄﻒ ﻭﺍﻷﺳﺮ 73 ﺷﺨﺼﺎً .
ﺇﺟﻤﺎﻻً، ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺘﺴﻌﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2019 ﻣﻌﻈﻢ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻭﻗﻌﻮﺍ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺮﺑﻊ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ؛ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ 700’5 ﺿﺤﻴﺔ، ﻣﺎ ﻳﺸﻜﻞ %76 ﻣﻦ ﺇﺟﻤﺎﻟﻲ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺘﺴﻌﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻀﺖ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ . ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ، ﺷﻬﺮ ﺃﺑﺮﻳﻞ ﻛﺎﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ ﻋﻨﻔﺎً ؛ %32 ﺃﻱ ﻣﺎ ﻳﻘﺎﺭﺏ ﺛﻠﺚ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ، ﻳﻠﻴﻪ ﺷﻬﺮ ﻳﻮﻧﻴﻮ ﺑﻨﺴﺒﺔ .%27
ﺧﻼﻝ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ، ﺗﻢ ﺭﺻﺪ ﻋﺪﺩ 489’7 ﺿﺤﻴﺔ، ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﻗﺘﻠﻰ ﻭﺟﺮﺣﻰ ﻭﺃﺳﺮﻯ، ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﻭﺍﻻﺷﺘﺒﺎﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﻗﻌﺖ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﻭﻣﺪﻥ ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ ﻣﻦ ﻟﻴﺒﻴﺎ . ﺑﻠﻐﺖ ﻧﺴﺒﺔ ﺍﻟﻤﺘﻘﺎﺗﻠﻴﻦ %89 ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺑﻠﻎ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﻴﻦ 858 ﺿﺤﻴﺔ، ﻣﻦ ﺑﻴﻨﻬﻢ 23 ﻃﻔﻼً . ﻟﻘﻲ 1782 ﺷﺨﺺ ﻣﺼﺎﺭﻋﻬﻢ؛ %24~ ﻣﻦ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ، ﻭﺑﻠﻎ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﺠﺮﺣﻰ 5136 ﺟﺮﻳﺤﺎً %68~) ‏) ، ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻠﻎ ﻋﺪﺩ ﺍﻷﺳﺮﻯ ﻭﺍﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ 571 ﺷﺨﺼﺎً؛ %8~) ‏) ﺧﻼﻝ ﻓﺘﺮﺓ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ .
ﺟﻐﺮﺍﻓﻴﺎً؛ ﺗﻮﺯﻋﺖ ﺍﻟﺤﻮﺍﺩﺙ ﻋﻠﻰ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺑﻠﻴﺒﻴﺎ؛ ﺛﻼﺛﺔ ﺃﺭﺑﺎﻉ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﺍﻟﻤﺴﻠﺢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ ﻭﺿﻮﺍﺣﻴﻬﺎ؛ ﺗﻘﺮﻳﺒﺎ %88 ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ‏( 600’6 ﺿﺤﻴﺔ ‏) ﻫﻢ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﺣﻮﻝ ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺪﻥ ﻭﺍﻟﺒﻠﺪﺍﺕ ﺍﻟﻤﺤﻴﻄﺔ ﺑﻬﺎ . ﺃﺩﺕ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻣﺮﺯﻕ ﻓﻲ ﺷﻬﺮ ﺃﻏﺴﻄﺲ ، ﺇﻟﻰ ﻭﻗﻮﻉ 406 ﺿﺤﻴﺔ ﺧﻼﻝ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ،ﻟﻘﻲ 162 ﻣﻨﻬﻢ ﻣﺼﺮﻋﻬﻢ، ﻟﺘﺘﺼﺪﺭ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤﺔ ﺧﻠﻒ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺑﻠﻐﺖ 609’5 ﺿﺤﻴﺔ . ﺃﻏﻠﺐ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ؛ 7418 ﺿﺤﻴﺔ ‏( %99 ‏) ﻣﻦ ﺍﻹﺟﻤﺎﻟﻲ، ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﻭﻗﻌﻮﺍ ﻓﻲ ﻋﺸﺮﺓ ﻣﺪﻥ ﻓﻘﻂ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺑﺎﻗﻲ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ، 71 ﺿﺤﻴﺔ ‏( %1 ‏) ﺗﻮﺯﻋﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺛﻼﺙ ﻋﺸﺮﺓ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻭﺑﻠﺪﺓ .
ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻟﻠﺒﻴﺎﻧﺎﺕ، ﻓﻲ ﺍﻟﺮﺑﻊ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ؛ ﻫﻮ ﺍﻟﺘﻘﺎﺭﻳﺮ ﻭﺍﻹﺣﺼﺎﺋﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﻨﺸﺮﻫﺎ ﻣﻜﺘﺐ ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ، ﻭﻟﻜﻦ ﻣﻨﺬ ﻳﻮﻡ 15 ﻳﻮﻟﻴﻮ ﺗﻮﻗﻔﺖ ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻋﻦ ﻧﺸﺮ ﺃﺭﻗﺎﻡ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ ﻭﺿﻮﺍﺣﻴﻬﺎ ﺑﺪﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﺒﺪﻱ ﺃﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﻮﻗﻒ . ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺗﻨﺸﺮ ﺗﻘﺎﺭﻳﺮﻫﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﻏﻴﺮ ﻣﻨﺘﻈﻢ، ﻓﻲ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﻬﺠﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺘﻘﺎﺭﻳﺮ ﻣﺘﻘﺎﺭﺑﺔ ﺯﻣﻨﻴﺎ، ﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﺷﺒﻪ ﻳﻮﻣﻴﺎ، ﺛﻢ ﺃﺻﺒﺤﺖ ﻓﻲ ﺍﻵﻭﻧﺔ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻗﺒﻞ ﺗﻮﻗﻔﻬﺎ، ﻣﺘﺒﺎﻋﺪﺓ .
ﺗﻘﺎﺭﻳﺮ ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ، ﻛﻤﺎ ﺃﻭﺿﺤﺖ ﺍﻟﺘﻀﺎﻣﻦ ﻓﻲ ﺗﻘﺮﻳﺮﻫﺎ ﻋﻦ ﻧﺘﺎﺋﺞ ﺍﻟﺮﺻﺪ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺴﺘﺔ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺎﻡ، ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻘﺎﺭﻳﺮ ﺗﺮﺍﻛﻤﻴﺔ ﻟﻌﺪﺩ ﺍﻟﻘﺘﻠﻰ ﻭﺍﻟﺠﺮﺣﻰ، ﺩﻭﻥ ﺗﻮﺿﻴﺢ ﻟﻠﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﻘﻂ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ، ﻭﻻ ﺗﺼﻨﻴﻒ ﻟﻠﻀﺤﺎﻳﺎ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺠﻨﺲ، ﻭﻟﻢ ﺗﺒﺪﺃ ﻓﻲ ﺗﻮﺿﻴﺢ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﻴﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﺇﻻ ﻣﻨﺬ 27 ﻣﺎﻳﻮ ﻭﺇﻟﻰ ﺁﺧﺮ ﺗﻘﺮﻳﺮ ﻳﻮﻡ 15 ﻳﻮﻟﻴﻮ، ﻛﻤﺎ ﻻ ﺗﺸﻤﻞ ﺗﻘﺎﺭﻳﺮ ﺍﻟﻤﻨﻈﻤﺔ ﺇﺣﺼﺎﺋﻴﺎﺕ ﺍﻷﺳﺮﻯ ﻭﺍﻟﻤﻔﻘﻮﺩﻳﻦ، ﻭﻟﻢ ﺗﻮﺿﺢ ﺍﻟﺘﻘﺎﺭﻳﺮ ﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﺸﻤﻞ ﺍﻹﺻﺎﺑﺎﺕ ﻭﺍﻟﻘﺘﻠﻰ ﻓﻲ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﺘﺎﺑﻌﺔ ﻟﺨﻠﻴﻔﺔ ﺣﻔﺘﺮ ﺃﻡ ﻻ .
ﻟﻸﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ، ﻓﺈﻧﻨﺎ ﻧﻨﻮﻩ ﺑﺄﻥ ﺃﻋﺪﺍﺩ ﺿﺤﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ، ﻭﺧﺎﺻﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﻣﻦ ﻣﻄﻠﻊ ﺷﻬﺮ ﺃﺑﺮﻳﻞ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻭﺣﺘﻰ 15 ﻳﻮﻟﻴﻮ، ﺭﺑﻤﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﺭﻗﺎﻡ ﺍﻟﻮﺍﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ .
ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﺘﻀﺎﻣﻦ ﻟﺤﻘﻮﻕ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ
ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ – ﻟﻴﺒﻴﺎ
ﻣﻨﻈﻤﺔ ﺍﻟﺘﻀﺎﻣﻦ ﻟﺤﻘﻮﻕ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ
ﻃﺮﺍﺑﻠﺲ – ﻟﻴﺒﻴﺎ
ﺗﻨﻮﻳﻪ : ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ ﻫﻮ ﺭﺻﺪ ﻟﻀﺤﺎﻳﺎ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ، ﻓﻲ ﻟﻴﺒﻴﺎ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺘﺴﻌﺔ ﺃﺷﻬﺮ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻣﻦ ﻋﺎﻡ 2019 ، ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﻘﺎﺭﻳﺮ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺮﺳﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻹﻋﻼﻣﻴﺔ . ﺍﻟﺘﻘﺮﻳﺮ ﻳﺸﻤﻞ ﻓﻘﻂ ﺍﻟﺤﻮﺍﺩﺙ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻢ ﺍﻟﺘﺄﻛﺪ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻤﻘﺎﺭﻧﺔ ﺑﻴﻦ ﻋﺪﺓ ﻣﺼﺎﺩﺭ

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى