أعلنت غرفة عمليات اجدابيا، التابعة لقوات الكرامة، استهداف مقاتلات سلاح الجو التابع للكرامة، غرفة عمليات ومستودع آليات للميليشيات بالقرب من الشركة القبرصية.
وذكرت غرفة العمليات في تدوينة لها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، رصدتها “أوج”، أن مُقاتلات سلاح الجو أصابت غرفة العمليات ومستودع الآليات إصابة مباشرة، موضحة أن النتيجة قاسمة للظهر.
ومن ناحية أخرى، أعلنت غرفة الدعم الإعلامي ترهونة، التابعة لقوات الكرامة، أيضًا استهداف غارات جوية متُتالية لمقاتلات نسور الجو، محيط منطقة السراج.
يذكر أن خليفة حفتر، أعلن يوم 4 الطير/أبريل الماضي، إطلاق عملية لـ “تحرير” العاصمة طرابلس من قبضة “الميليشيات والجماعات المسلحة”، بالتزامن مع إعلان المبعوث الأممي في ليبيا، عن عقد الملتقى الوطني الجامع، بين 14- 16 الطير/أبريل الماضي بمدينة غدامس.
وكان الأمين العام للجامعة العربية قد دعا، كافة الأطراف الليبية لضبط النفس وخفض حالة التصعيد الميدانية الناتجة عن التحركات العسكرية الأخيرة في المناطق الغربية من البلاد، والالتزام بالمسار السياسي باعتباره السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة في ليبيا، والعودة إلى الحوار الهادف للتوصل لتسوية وطنية خالصة لإخراج البلاد من الأزمة التي تعيشها.
وتمر ليبيا بأزمة سياسية عسكرية مستمرة، منذ العام 2011م، حيث يتنازع على السلطة حاليًا طرفان، هما؛ حكومة الوفاق المدعومة دوليًا، بقيادة فائز السراج، والطرف الثاني، حكومة شرق ليبيا المؤقتة، والتي يدعمها مجلس النواب المنعقد في مدينة طبرق .
وذكرت غرفة العمليات في تدوينة لها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، رصدتها “أوج”، أن مُقاتلات سلاح الجو أصابت غرفة العمليات ومستودع الآليات إصابة مباشرة، موضحة أن النتيجة قاسمة للظهر.
ومن ناحية أخرى، أعلنت غرفة الدعم الإعلامي ترهونة، التابعة لقوات الكرامة، أيضًا استهداف غارات جوية متُتالية لمقاتلات نسور الجو، محيط منطقة السراج.
يذكر أن خليفة حفتر، أعلن يوم 4 الطير/أبريل الماضي، إطلاق عملية لـ “تحرير” العاصمة طرابلس من قبضة “الميليشيات والجماعات المسلحة”، بالتزامن مع إعلان المبعوث الأممي في ليبيا، عن عقد الملتقى الوطني الجامع، بين 14- 16 الطير/أبريل الماضي بمدينة غدامس.
وكان الأمين العام للجامعة العربية قد دعا، كافة الأطراف الليبية لضبط النفس وخفض حالة التصعيد الميدانية الناتجة عن التحركات العسكرية الأخيرة في المناطق الغربية من البلاد، والالتزام بالمسار السياسي باعتباره السبيل الوحيد لإنهاء الأزمة في ليبيا، والعودة إلى الحوار الهادف للتوصل لتسوية وطنية خالصة لإخراج البلاد من الأزمة التي تعيشها.
وتمر ليبيا بأزمة سياسية عسكرية مستمرة، منذ العام 2011م، حيث يتنازع على السلطة حاليًا طرفان، هما؛ حكومة الوفاق المدعومة دوليًا، بقيادة فائز السراج، والطرف الثاني، حكومة شرق ليبيا المؤقتة، والتي يدعمها مجلس النواب المنعقد في مدينة طبرق .