أوج – انقرة
قال ياسين أقطاي، مستشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن تركيا تقف مع الشرعية في ليبيا، المتمثلة في حكومة الوفاق المدعومة دوليًا، وتتضامن مع الشعب الليبي، ضد الانقلابات والهجمات، موضحًا أنها تريد أن تمنع ليبيا من أن تكون سوريا جديدة، وفق ما قال أردوغان.
وأضاف أقطاي، في مداخلة هاتفية له، عبر فضائية التناصح، رصدتها “أوج”، أن خليفة حفتر يريد أن يُلقي بليبيا في الفخ، وفي حالة من الفوضى طويلة المدى، مثلما يحدث في سوريا.
وبيًّن مستشار الرئيس التركي، أنه من العار على بعض الدول، دعم خليفة حفتر، موضحًا أنه مُجرم، ومُنتهك لكافة القوانين الدولية وحقوق الإنسان، قائلاً: “حفتر انقلب على ليبيا، ويريد أن يُقيم نوعًا من الاحتلال، ويستخدم الشعب الليبي كرهان معه، وهذا شيء غير مقبول من طرف تركيا”.
وتابع أقطاي، أن تركيا لم تتأخر تجاه خطورة الأوضاع في ليبيا، موضحًا أنه من البداية كان موقفها يسير في هذا الاتجاه بدون إعلان ذلك، لافتًا إلى أن تركيا كانت منشغلة بانتخاباتها الداخلية.
ولفت إلى أن تركيا كان بها بعض المشاكل والمشاغل الداخلية، مُبينًا أن المؤسسات المسئولة عن هذا الملف، متواجدين في الساحة مع الشعب الليبي، لافتًا إلى أن هناك وفود جاءت من ليبيا واستقبلها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مثل خالد المشري رئيس مجلس الدولة الاستشاري.
واختتم أقطاي حديثه موضحًا أن فائز السراج، رئيس المجلس الرئاسي المُنصب من المجتمع الدولي، أجرى محادثات هاتفية مع أردوغان، أكد فيها على موقفه ودمعه للشعب الليبي.
قال ياسين أقطاي، مستشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن تركيا تقف مع الشرعية في ليبيا، المتمثلة في حكومة الوفاق المدعومة دوليًا، وتتضامن مع الشعب الليبي، ضد الانقلابات والهجمات، موضحًا أنها تريد أن تمنع ليبيا من أن تكون سوريا جديدة، وفق ما قال أردوغان.
وأضاف أقطاي، في مداخلة هاتفية له، عبر فضائية التناصح، رصدتها “أوج”، أن خليفة حفتر يريد أن يُلقي بليبيا في الفخ، وفي حالة من الفوضى طويلة المدى، مثلما يحدث في سوريا.
وبيًّن مستشار الرئيس التركي، أنه من العار على بعض الدول، دعم خليفة حفتر، موضحًا أنه مُجرم، ومُنتهك لكافة القوانين الدولية وحقوق الإنسان، قائلاً: “حفتر انقلب على ليبيا، ويريد أن يُقيم نوعًا من الاحتلال، ويستخدم الشعب الليبي كرهان معه، وهذا شيء غير مقبول من طرف تركيا”.
وتابع أقطاي، أن تركيا لم تتأخر تجاه خطورة الأوضاع في ليبيا، موضحًا أنه من البداية كان موقفها يسير في هذا الاتجاه بدون إعلان ذلك، لافتًا إلى أن تركيا كانت منشغلة بانتخاباتها الداخلية.
ولفت إلى أن تركيا كان بها بعض المشاكل والمشاغل الداخلية، مُبينًا أن المؤسسات المسئولة عن هذا الملف، متواجدين في الساحة مع الشعب الليبي، لافتًا إلى أن هناك وفود جاءت من ليبيا واستقبلها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، مثل خالد المشري رئيس مجلس الدولة الاستشاري.
واختتم أقطاي حديثه موضحًا أن فائز السراج، رئيس المجلس الرئاسي المُنصب من المجتمع الدولي، أجرى محادثات هاتفية مع أردوغان، أكد فيها على موقفه ودمعه للشعب الليبي.
